سألَوَّنَي ذآت يَوْم
عَنْ حَبِيب قَدّ سَحَرَته
فَنَّظَرَت في السَمَاء
قَلَّت أنا ذاك الَقَّمَر
سألَوَّنَي
كَيَّفَ شَكَّلَه ؟!
تآه عَقْلِيّ في هُوَآك ..
كَيَّفَ أخَبَرَ عَنْ مُحّآسَنَّ .. مَنّ هَوَى قَلْبِيّ أنا !!
كَيَّفَ أخَبَرَ عَنْك أنت ؟!
في هُوَآك آنسَحَرَ
أنت قَلَبَ
أنت نَبَضَ
يسَكَنَ الَجََّسَّمَ هَنَّأَ !!
سألَوَّنَي عَنْ صَفَآتك ..
آبَتَّسَمَّت حائِرة !!
كَيَّفَ لي أن أصَفَّ .. ؟
مَنّ هَوَى قَلْبِيّ أنا ..
قَلَّ لهَمَّ يآسَيِّدي .. كَيَّفَ أنت في الِصَّفَآت ؟!
أسَمُر اللَوَّنَ أمير }
و أحَتَّوى قَلْبِيّ الِصَّغِير !!
يحَمَّلَ الشَعَرَ بكَفَّاً
و الُبَّلاَغَة والٍٍأدَبَّ !!
نآبغة عآش في عَصَرَاً
يفَتَقَدّ مَعْنًى الأدَبَّ ..
وهُوَ شَخَصَاً قَدّ تَفَرَّدَ .. !!
في الِصَّفَآت الَنْادٍِرَة !!
تآرة يكَتَبَ شَعَرَاً
يصَفَّ مَعْنًى الَهْوى
تآرة يهَدَِّيِنِّيّ عَقَدَاً
يحَمَّلَ كَلَّ السَعَادَة }
تآرة يسَلَبَ قَلْبِيّ
يِنَّظَمَ عَنْه القَصَّائِد !!
هَلْ ألأمَ إن عَشِقَته ؟!
أم ألأمَ بالَََهْوى ..
ذآك قَلَبَ قَدّ هُوَآني
وهَوَى قَلْبِيّ أنا !!